5 أدوات لا يستغني عنها رائد الأعمال

خمس أدوات بسيطة وسهلة ومهمة ليس فقط لرائد الأعمال بل للجميع ، لكن رائد الأعمال قد يحتاج بعضها أكثر من غيره

 

1- Wunderlist لإدارة المهام 

Wunderlist

[box type=”shadow” ]تزداد انتاجيتك 25% بمجرد كتابتك مهامك اليومية [/box]

هكذا تقول المقولة ومن خلال تجربتي الشخصية فإن إنجازك اليومي يزداد أكثر من هذه النسبة خصوصا إذا كانت هذه المهام مرتبطة بأهدافك الشخصية أو أهداف العمل أو المشروع ،

كثيرة هي تطبيقات متابعة المهام فقط أبحث عن To do list ستجد الكثير منها وغالباها تدعم اللغة العربية ، وتتفاوت هذه التطبيقات  في ميزاتها ، أما أنا فأفضل برنامج  Wunderlist

وذلك للأسباب التالية :-

– يعمل على انظمة ايفون اندرويد ويب وماك وييندوز .

– واجهة سهلة الاستخدام .

– ممكن ادارة افراد ومجموعات عمل من خلال التطبيق

– امكانية الدردشة مع فريق العمل في كل مهمة

– اهم الخصائص متوفرة مجانا .

وغيرها من الميزات التي ممكن ان تستكشفها من خلال استخدام التطبيق

للتحميل 

متابعة قراءة 5 أدوات لا يستغني عنها رائد الأعمال

السينما…. الجُحر الذي لم ندخله!!

 

 

في عام 1999م وتحديداً في ولاية كولورادو الأمريكية ارتكب مراهقان مجزرة عُرفت بمجزرة مدرسة كولومباين الثانوية راح ضحيتها 12 طالباً ومدرس واحد، المثير أن نتائج التحقيقات أظهرت بأن من أسباب ارتكابهما لهذه الجريمة هو تأثرهما بفيلم يُدعَى ” قتَلة بالفطرة” (NBK) بالإضافة إلى أنه تم تسجيل 15 حادثة قتل كبرى على الأقل اعترف فيها مرتكبوها مباشرة -أو من خلال مذكراتهم- بتأثرهم بذات الفيلم! هذا فيلم واحد يُظهِر مدى تأثير السينما ودورها المباشر في التشجيع على جرائم الاعتداء والقتل وهو ما يُعرف بجرائم التقليد (Copycat Crime)، هذا في جانب الجريمة.

ولو استعرضنا تأثير الأفلام السينمائية على العقائد لوجدنا، على سبيل المثال، أن من أهم الأدوات التي يستخدمها المروّجون لما يسمى بموجة الإلحاد الجديد هو السينما، فقد ذكر د.مالك الأحمد في مقال له بعنوان: (السينما والإلحاد) 19 أسلوباً ومنحًى تستخدمه السينما -وخصوصاً الأمريكية- للترويج للإلحاد ونبذ الأديان ليس هذا مجال بسطها، ومن أراد الاستزادة ممكن أن يرجع للمقال، أما في الجانب الأخلاقي فسأكتفي بصورة واحدة: كان من ضمن أهداف الإعلام الغربي وعلى رأسه شركات إنتاج‏ الأفلام السينمائية في السنوات الأخيرة الماضية؛ هو التطبيع على الشذوذ الجنسي حتى يصبح مقبولاً ومستساغاً عند شعوب العالم! وقد تحقق جزء كبير من الهدف!

هذه أمثلة ونماذج يسيرة عن مدى تأثير السينما على العقائد والأخلاق والأمن والقيم بشكل عام، وهذه النماذج ليست حالات خاصة بأفلام معينة، بل لا يكاد يخلو فيلم واحد من استهداف أحد الأعمدة الثلاث: العقائد، والأخلاق، والأمن، وأحياناً يتم استهدافها مجتمعة.

متابعة قراءة السينما…. الجُحر الذي لم ندخله!!

تجربتي في مقهى بلنز

[box type=”shadow” ]العامل المشترك في المشاريع والتجارب الناجحة والفاشلة هو تولد الخبرة بغض النظر عن النتائج المتحققة، وهنا أحاول مشاركة القارئ الكريم تجربتي في مشروع مقهى بلنز من خلال استعراض سريع للتجربة والإجابة على سؤال “لماذا أغلقت بلنز؟”  [/box]

مقدمة

في  11/07/1430 هـ تم افتتاح مقهى بلنز برأس مال 600,000 ريال تقريبا كنشاط جديد لمجموعة صدى القمم استمر المشروع قرابة الخمس سنوات  بعدها تم اتخاذ قرار باغلاقه بشكل نهائي.

 كانت رؤيتنا للمشروع هي مقهى يقدم المشروبات والمأكولات الخفيفة جداُ بجودة عالية وفق مقاييس مستنسخة في البداية ثم تطور وتعدل مع تنامي الخبرة، مع إيجاد بيئة نظيفة ومريحة للمرتادين للاستجمام واللقاءات والاجتماعات والقراءة. حققنا جانب من هذه الرؤية بشكل جيد وأصبح المقهى بفضل الله أفضل مكان في المنطقة يقصد لهذا الغرض، ولكننا لم نستطيع تحقيق الربح التجاري الذي يجعله على الأقل يستمر فضلا عن أن ينمو، فاستطعنا أن نحقق أهدافنا القيمية ولكننا لم ننجح في تحقيق هدفنا التجاري ولأن المشروع في مقامه الأول يهدف للربح فلن نستمر بخسارة مادية .

عوامل الجذب في المقاهي بشكل عام

 ولكي أضع يدي على جزء من المشكلة دعني أطرح وجهة نظر حول عوامل الجذب أو الأسباب التي تجعل الزبون يرتاد المقهى وهي تقريبا أربعة أسباب رئيسية قد ينحدر تحت كل سبب أسباب آخرى

1- جودة المشروب : أو الأكل الذي يقدم ، يعني يُقصد المقهى في المقام الأول من أجل المشروب أو المخبوز الذي يقدمه بغض النظر عن المكان أو سبب آخر ، مثال ذلك الدانكن دونات .

2- المكان : مكان مريح ومناسب للقاءات والاجتماعات الثنائية الخفيفة أو حتى الجلوس للاستجمام والترويح عن النفس ويقصد لهذا الغرض .

3- العلامة التجارية : للمقهى فيتجه الناس احيانا لمقهى بعينه من باب البرستيج كونه جالس في المقهى الفلاني فله معنى أو شعور خاص عند البعض

4- الخدمات المضافة للمقهى : مثل الشاشات وانترنت عالي السرعة  ومكتبة الكتب والدورات التي تقدم وقاعة الاجتماعات ، والحقيقة أن أكبر خدمة مضافة تجلب زبائن هي الشاشات وخصوصا الشاشات المعدة للمباريات .

فلابد من التركيز على أكثر من عامل مع الحد الأدنى لبقية العوامل .

السؤال هنا أين يقع بلنز من هذه العوامل ؟

متابعة قراءة تجربتي في مقهى بلنز

مشروع مُربِح لكنه غير مُجدي !

البعد المفقود في دراسة جدوى المشاريع التجارية الصغيرة

[box type=”shadow” ]كنت أتحدث مع موظف سابق يعمل في شقق مفروشة فسالته عن دخل المشروع ؟ فذكر رقم جيد لكنه لم يشدني بقدر ما شدتني إجابته على سؤالي الثاني وهو : صاحب العمل هل يأتي دائما للمكان ؟  قال :لا ممكن كل ثلاثة أشهر يأتي مرة واحدة ، هنا قلت وبحماس ماشاء الله (هذا المشروع الناجح ) [/box]

 

فعندما تلوح في الأفق فكرة مشروع تجاري ناجح ونشرع في دراسة المشروع بأي طريقة سواء كانت مكتوبة أو دراسة بِدائية – مجرد هواجس وأفكار –

دائما تركز دراستنا على العائد المادي من المشروع أو مايسمى بالعائد من الاستثمار وطبعا هذا هو الهدف الرئيس لأي مشروع تجاري والاهداف الآخرى تأتي تبعاً لكننا نُغفِل بُعداً هاماً جداً وقد يكون السبب في إغلاق مشاريع رابحة نسبياً وأحياناً يكون سبب في استمرار مشاريع منخفضة الربحية وهنا أعتبره بعداً ثالث أكثر من كونه مكون من مكونات الدراسة ألا وهو عامل (كم يستهلك “المشروع” من جهد ووقت “صاحب المشروع” ؟ ) ،

متابعة قراءة مشروع مُربِح لكنه غير مُجدي !

بسم الله انطلقنا

بسم الله انطلقنا وعلى الله توكلنا رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا .

تدوينتي الأولى والتي استفتتح بها مدونتي الشخصية أسأل الله أن ينفع بها ويجعلها حجة لي لا علي .

في هذه المدونة ساكتب عن كل شيء أفهمه أو حتى أحاول فهمه في مجال تخصصي أو مجال همي واهتماماتي .

رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي

وصلى الله على محمد